La recherche globale n'est pas activée.
Passer au contenu principal

1 Cours

العربية
Preview Course

العربية

إصلاح الأخطاء في النصّ المكتوب


التمشي المنهجي للدرس

1: تقديم بعض النصوص التي تحتوي أخطاء  

 2: إعطاء الطالب فرصة الاجتهاد للوقوف عند الأخطاء

 3: المحاولة الجماعيّة  في استخراج الأخطاء وتقديم المبرّرات .

·       بعض المراجع التي تساعد الطالب على التوّسع في دراسة المسألة:

-         فهد خليل زايد ، الأخطاء النحوية الشائعة و الصرفية و الإملائية ، دار اليازوري العلمية للنشر و التوزيع ، عمان ، الأردن.

-         محمد أبو الفتوح الشريف محمد ، الأخطاء الشائعة في النحو والصرف واللغة ، مكتبة الشيهاب ، القاهرة ، 1976. م

-         محمد حولة ، الأرطوفانيا علم اضطرابات اللغة ، والكلام و الصوت ، ط1 ، دار هومة للنشر و التوزيع ، الجزائر ، 2008.

-         ماريو باي ،أسس علم اللغة ،تر:أحمد مختار عمر ، ط8 ،عالم الكتب ،بيروت، لبنان ،1998 . م

-         هكتر هامرلي ، النظرية التكاملية في تدريس اللغات ونتائجها العلمية ،تر: راشد عبد الرحمان الدويش ، جامعة الملك سعود ،1994.

-         فتحي علي يونس ، مشكلات التدخل اللغوي في تعليم اللغة العربية ، لغير الناطقين بها ، التقويم في تعليم اللغات رسالة ماجستير ، معهد اللغة العربية ، جامعة القرى ،1983  م.

-         القيسي ، الأخطاء الإملائية الشائعة في المرحلة الإعدادية ، رسالة ماجستير في التربية ،جامعة اليورموك ، القاهرة ، 1988م .

-          نصر الدين فرطاس ، الأخطاء اللغوية لدى تلاميذ الرابعة متوسط دراسة وصفية وتحليلية رسالة ماجستير في الأدب العربي ، جامعة بسكرة ، الجزائر ، 2015/ م 2016م.

 

 

 


 

 

 

مقدّمة:

تعد ظاهرة الخطأ من أهم القضايا التي يجب أن يقف عندها طالب التربيّة والتعليم في سياق تكوينه، وذلك لتدريبه على معرفة الأخطاء قصد تجنبها وإصلاحها. عرف ابن منظور الخطأ بقوله إنه  ضد الصواب ويعنى به العدول عن   الشيء. وفي الحديث القتل الخطأ ديته كذا وكذا وضد العمد . أما في الاصطلاح فالخطأ هو مقابل الصواب و الصدق واليقين المنطقي  الصحيح ، ولاسيما إذا بني الخطأ والوهم والافتراض والاحتمال والرأي الشخصي ، دون الاحتكام إلى مقاييس التجربة العلمية الصحيحة . أما بالنسبة إلى الخطأ اللغوي فيعود تعريفه إلى أنه انحراف عما هو مقبول في اللغة حسب المقاييس التي يتبعها الناطقون بها أي مخالفة متعلم اللغة قواعدها في جميع المستويات الصرفية أو النحوية أو الإملائية... لأسباب متعددة وتزيد الأخطاء في المراحل الأولى في تعلم اللغة ثم كلما تمكن المتعلم من نظام اللغة تناقص تدريجيا هامش الخطأ . وقد اشتغل بعض الدارسين ومنهم المحدثين بمحاولة علاج هذه الظاهرة ، وذلك باعتماد عدة مناهج من بينها :المنهج المقارن الذي يعد من أقدم المناهج إضافة إلى المنهج التاريخي والمنهج التوثيقي والتجريبي ... وأهمها المنهج الوصفي التحليلي الذي يعد ملجأ العلماء اللغويين الذي يستندون إليه في معالجة مثل هذه الأخطاء.

I / أنواع الأخطاء اللغوية وأسبابها :

1-   أنواع الأخطاء

·       الأخطاء الإملائية : الإملاء : هو تحويل الأصوات المسموعة المفهومة إلى رموز مكتوبة أي إلى حروف وضعت في مواضعها الصحيحة من الكلمة، واستقامة اللفظ وظهور المعنى المراد"

-          الخطأ الإملائي : نجد في تعريف محمد رجب فضل الله في دراسته أن الخطأ الإملائي هو "ذلك ّ الخطأ المسبب في قلب المعنى، وغموض الفكرة، والذي يقع دائما في هجاء الكلمات أو الحروف وقلب  وزيادة أو حذف للحروف وقلب من مبنى الكلمات وفي التفخيم بدال الحركات القصار إلى طوال، لذا فهو يعيق المتعلم عن متابعة دراسته والانتقال من مرحلة إلى أخرى ".

-         الأخـطاء الإملائيــة الشــائـعــة أسبــابـها :

 إن المتأمل في الأخطاء الإملائية الشائعة، يراها لا تخرج عن: 

        -     الهمزة في وسط الكلمة أو آخرها.

       -    الألف اللينة في آخر الكلمة.

       -    همزة الوصل و القطع.

       -    التاء المربوطة والتاء المبسوطة.

       -    اللام الشمسية واللام القمرية.

       -    الحروف التي تنطق و لا تكتب.

       -   الحروف التي تكتب و لا تنطق.

       - الخلط بين الأصوات المتشابهة أو الحروف المتشابهة رسماً.  

 

أسباب الأخطاء الإملائية الشائعة 

      -    ضعف السمع والبصر وعدم الرعاية الصحية والنفسية.

      -   عدم القدرة على التمييز بين الأصوات المتقاربة.

      -    نسيان القاعدة الإملائية الضابطة.

      -    الضعف في القراءة وعدم التدريب الكافي عليها.

      -    تدريس الإملاء على أنه طريقة اختبارية تقوم على اختبار التلميذ في كلمات صعبة غريبة عن الرصيد اللغوي للتلميذ.

      -     عدم ربط الإملاء بفروع اللغة العربية.

      -     إهمال أسس التهجي السليم الذي يعتمد العين والأذن واليد.

      -     عدم تصويب الأخطاء مباشرة.

      -     التصحيح التقليدي لأخطاء التلاميذ وعدم مشاركة التلميذ في تصحيح أخطائه.

      -     استخدام اللهجات العامية في الإملاء.

      -     السرعة في إملاء القطعة وعدم الوضوح وعدم النطق السليم للحروف والحركات.

      -     قلة التدريبات المصاحبة لكل درس.

      -     طول القطعة الإملائية مما يؤدي إلى التعب و الوقوع في الخطإ الإملائي.

      -     عدم الاهتمام بأخطاء التلاميذ الإملائية خارج كراسات الإملاء.

      -     عدم التنويع في طرائق التدريس مما يؤدي إلى الملل والانصراف عن الدرس.

      -     عدم إلمام بعض المعلمين بقواعد الإملاء إلماما كافيا ولا سيما في الهمزات والألف اللينة.

     -  عدم استخدام الوسائل المتنوعة في تدريس الإملاء و لا سيما البطاقات والسبورة

 الشخصية والشرائح الشفافة.

أســالـيب العـــلاج:

يجب على المعلّم:

      -  أن يحسن اختيار النصوص الإملائية بحيث تتناسب مع مستوى التلاميذ و تخدم أهدافا متعددة:

       -   كثرة التدريبات والتطبيقات المختلفة على المهارات المطلوبة.

       -   أن يقرأ النص قراءة صحيحة واضحة لا غموض فيها.

       -   تكليف التلميذ باستخراج المهارات من المقروء.

       -   تكليف التلاميذ بواجبات منزلية تتضمن مهارات مختلفة كأن يجمع التلميذ عشرين كلمة تنتهي بالتاء المربوطة مثلا.

       -   توافر نص في نهاية كل درس يشتمل على المهارات يدرب من خلاله التلميذ في المدرسة والبيت.

       -   الإكثار من الأمثلة المتشابهة للمهارة التي يتناولها المعلم في الحصة.   

       -   الاهتمام باستخدام السبورة في تفسير معاني الكلمات الجديدة و ربط الإملاء بالمواد الدراسية الأخرى.

      -   تدريب الأذن على حسن الإصغاء لمخارج الحروف.

      -  تدريب اللسان على النطق الصحيح. 

      - تدريب اليد المستمر على الكتابة.

      -  تدريب العين على الرؤية الصحيحة للكلمة.

     -  جمع الكلمات الصعبة التي يشكو منها كثير من التلاميذ وكتابتها ثم تعليقها على لوحات في ممرات وساحة المدرسة.

      -  تخصيص دفاتر لضعاف التلاميذ تكون في معيتهم كل حصة.

      -  معالجة ظاهرة ضعف القراءة عند التلاميذ.

      -  عدم التهاون في عملية التصحيح.

      -  أن يعتني المعلم بتدريب تلاميذه على أصوات الحروف ولا سيما الحروف المتقاربة في مخارجها الصوتية وفي رسمها.

     -  أن يستخدم المعلم في تصحيح الأخطاء الإملائية، الأساليب المناسبة وخير ما يحقق الغاية مساعدة التلميذ على كشف خطئه وتعرف الصواب بجهده الشخصي.

      -  تنبيه التلاميذ إلى أخطائهم الإملائية في المواد الأخرى والعمل على تصحيحها.

     -  ألا يحرص المعلم على إملاء قطعة إملائية على تلاميذه في كل حصة، بل يجب عليه أن يخصص بعض الحصص للشرح والتوضيح والاكتفاء بكتابة كلمات مفردة حتى تثبت القاعدة الإملائية في أذهان التلاميذ.

      -   أن يطلب المعلم من تلاميذه أن يستذكروا عدة أسطر ثم يختبرهم في إملائها في اليوم التالي مع الاهتمام بالمعنى والفهم معا.

      -  تنويع طرق تدريس الإملاء لطرد الملل والسآمة ومراعاة الفروق الفردية.

      -  الاهتمام بالوسائل المتنوعة في تدريس الإملاء و لا سيما  السبورة الشخصية  والبطاقات والشرائح الشفافة.

 

·       الأخطاء النحويّة:

+ النحو: هو " العلم المستخرج بالمقاييس المستنبطة من استقراء كلام العرب الموصلة إلى معرفة أجزائه التي ائتلف منها، ويعرفه المحدثون بأنه علم يبحث في أواخر الكلم إعرابا وبناء. "

الأخطاء النحويّة:  هي « قصور في ضبط الكلمات وكتابتها ضمن قواعد النحو والاهتمام بنوع الكلمة  دون إعرابها في الجملة ".  ويذكر ابن هشام الأنصاري في كتابه " شرح شذور الذهب " الأخطاء النحوية حيث يقول :" شرعت من هنا في ذكر أنواع المعربات وبدأت منها بالمرفوعات لأنّها أركان الإسناد ، وثنيّت بالمنصوبات لأنها فضلات غالبا وختمت بالمجرورات لأنها تابعة في العمديّة والفضليّة  لغيرها وهو المضاف".

من خلال هذين التعريفين نجد أنّ الخطأ النحوي هو نقص أو عدم التحكم في كتابة الكلمات وفق القاعدةّ النحويّة ، كالخلط في استعمال الحركات الإعرابية أو الخطأ في المجرورات أو المنصوبات أو المجزومات أو النواسخ و غيرها من الأخطاء النحويّة.

 

·       الأخطاء الصرفيّة:

الصرف : " هو التغيير في أحوال بنية الكلمة وما بها من زيادة وحذف وإعلال إبدال  وإفراد وتثنية وجمع، وتغيير المصدر إلى فعل، والوصف المشتق منه كاسم الفاعل واسم  المفعول وصيغة المبالغة..الخ"

الخطأ الصرفي هو كل خطأ يرتكبه المتعلم في بناء الكلمة من حيث صياغة بنيتها، ممّا يؤدي إلى إفساد المعنى ويؤثر في النظام.

·       الأخطاء الكتابيّة:

تكون بفعل الضعف في التمكن من مهارات اللغة العربية، وهي متصلة عامة بجملة من الأخطاء الإملائية ، كما أنها موجودة في مستوى الكتابة الخطية و في مستوى الطباعة ومن المهم التنبيه إليها والحث على بذل الجهد للتخلص منها، ومن ذلك:

-           عدم التنبه للفرق بين هاء الضمير والتاء المربوطة

-            إهمال وضع الرمز على الألف

-         ترك نقطتي الياء التي تميزانها عن الألف المقصورة .

-          قلة العناية بوضع النقاط للحروف المنقوطة.

-          كتابة الصاد والضاد دون ِ السّن.

·       الأخطاء الشائعة:

بعض النماذج من الأخطاء الشائعة:

مبروك

من أشهر تلك الكلمات المتداولة يومياً في حديثنا كلمة "مبروك" التي نستخدمها عند التهنئة بمناسبة سعيدة، والأصح أن نقول مبارك، لأن مبروك اسم مفعول من الفعل "بَرَكَ" أي برك الجمل أو بركت الدابة، والصواب أن نقول مبارك، بارك اللهُ الشيءَ وفيه وعليه: جعل فيه الخيرَ والبركة.

          تواجد

كثيراً ما نسمع كلمة تواجد ويقصد بها وجود الشخص في مكان معين، وهذا من التعابير الخاطئة فتواجد تعني إظهار الوجد وهو الحب الشديد أو الحزن.

        مدراء

كذلك تترد على الأسماع مدراء جمعاً لكلمة مدير، والصحيح مديرون أو مديرين حسب موقعها من الإعراب، فتجمع جمع المذكر السالم.

مؤخراً

الصحيح أخيراً كأن يحصل الأمر في الفترة الأخيرة، أما مؤخرا فتعني حصول الأمر بعد تأخير.

النّفايات

والكثير يلفظها بكسر النون مع أن الصواب هو لفظها بضم النون نُفايات جمع نفاية على وزن فُعالة مثل قمامة.

تزوج من

خطأ شائع والصواب تزوج فلان بفلانة وليس منها حتى إن بعض المذاهب الفقهية تعتبر عقد الزواج التي تستخدم فيه صيغة "زوجت فلانا من فلانة" باطلا، وفي الآية القرآنية: "وزوجناهم بحور عين".

سائر

كلمة سائر شائعة على أنها تعني "كل" لكنها غير ذلك فهي تعني الباقي من الشيء، ففي المعجم، السائر من الشيء: باقيه، فمثلا تقول جربت سائر الحلول، وهذا يعني أنك جربت بعضها وليس كلها.

أخصائي

·       الأصح أن نستخدم اختصاصي، فنقول الدكتور فلان اختصاصي في أمراض الصدر مثلاً، فالفعل اختص اسم الفاعل منه اختصاصي.

 

النصّ عدد1:

  خرج الصياد على غير عادته، واتجه نحو الغابة المجاورة مهرول، وهو يردّد في نفسّه : " لا يجب أن تؤثر عليّ أفكارهم السلبيّة.. يجب أن أظع حدّا  لهذا الّذي أقلق راحتي ووتر أعصابي، أنا انسان خجولا ..لا يجب أن أضهر بمضهر الإنسان الضعيف ..لقد عوّدتهم على شخصيّتي القويّة.. لذا يجب أن أقتلها بعيدا على الجميع.. هناك في الغابة  لا أحد يراني ولا أحد يكنه مراقبتي .."

 ولمّا وصل إلى داخل الغابة أخرج خيط من جيبه وهو يرّدد :" بالنسبة لي كلّ الأمور ستنتهي هنا، وضعي الإجتماعي لا يسمح إليّ بالتوجّع أمام العامة، أعوذ بالله من سخريّة العامة.." ثمّ لفّ الخيط إلى ضرسه وجذبها جذبة واحدة فإذا هيّ معلقة في يده تتدلّى، والدم ينزف من فمه.. فجلس أرضا والضرس في يده جثت هامدة..

الخطأ

الصواب

التبرير

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

النصّ عدد 2:

نضر إليها وهي ممدّة أمامه، عارية لا شيء يغطي جسدها الأبيض الناعم، فانتابته حالة من القلق، وقال في نفسه :" لا يجب أن اضعف.. يجب أن أحافض على قوّتي ورباطة جأشي.. يجب أن أحافض على وعدي لزوجتي المسكينة.." ولكنّه ودون أن يشعر مدّ يده نحوها وطفق يمرّر أنامله فوقها ذلك الجسد الناعمة وكأنّه يحاول البحث فيها عن ما يمكن أن يثنيه عن فعلته ..ثمّ فجأة جذب يده وهو يستغفر الله، ويستعيذ من الشيطان الرجيم..

غيّر مكانه وهو يردّد :" بالنسبة لي الأمر مرتبط بصحتي، وبما وعدت به زوجتي المسكينة.." شعر بدوار في رأسه فطفق ينظر للوحة المعلّقة في جدار الغرفة، ويحاول جاهدا تناسي أمرها..

وبدون أن يشعر، وجد نفسه يتجه إلى المطبخ ليجلب الولاعة، ثمّ اتجها نحوها وأخذها برفق بين أصابعه ووضعها بين شفتيه وأشعلها وهو يقول :" أن هذا ما يجب عليه فعله هذه المرّة، فحالته النفسيّة لا تستجيب للانقطاع على التدخين.. الّذي علق به منذ كان مراهقا..

الخطأ

الصواب

التبرير

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نص عدد 3:

تمدّد بشير في فراشه بعد أن القى بقايا سجارته في المرمدة وأطفأ الضوء، شعر بحاجته إلى الراحة، أغمض عينيه، وهو يردّد في نفسه :" ليتها تتركني أنام الليلة، ولاتمارس عليّ طقوس السهر.." ولمّا غطّ في النوم شعر بوخزاتها المعهودة ، فاستدار على جنبه الآخر وقال في نفسه ": سأتركها وأتجاهل أمرها.. اللعنة عليها يا لها من عنيدة" غير أنّها استمرت في عنادها .. فتح عينيّه ومدّ يده تجاهها وبدأ يجسّها بلطف ولكن دون جدوى، استو جالس في فراشه وقال :" يجب أن أعدمها وأتخلّص منها..يجب أن يكون الفراق بيننا فقد كرهتها" ثمّ اتجه نحو الخزانة واخذ خيط ولفّه حول عنقها وجذبها جذبة واحدة فإذا هي تتدلّ والدم يتقاطر منها..امعن النظر فيها وقال لها :" الوداع ايّها الضرس اللعينة."

الخطأ

الصواب

التبرير

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نص عدد4:

            رَسَمَ حَامِدٌ حَدِيقَةٍ جَميلَةً عَلَى وَرَقَةَ الإمْتِحَانِ، وتَرَكَ الاجَابَةَ عَلَى الأسئِلَةِ. وَلَمَا لاحظَ المُعَلِّمَ ذلكَ، نَظَرَ لَهُ وَقَالَ ضَحِكٌ :" لَقَدْ عبَّرتَ عَلَى مَوْقِفِكَ بِطَريقَةٍ جَمِيلَةٌ أيّهَا الفَتَا.." فَنضَرَ إلَيْهِ أحمدُ مُسْتغْرِبٌ وَقَالَ:" أَلَنْ تُعَاقِبْنِ يَا سَيِّدِ !!" ضَحِكَ المُعَلِّمُ وَقَالَ:" أَنَا لا أُعَقِبُ مُبْدِعٌ مِثْلَكَ.."

الخطأ

الصواب

التبرير

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الخطأ

الصواب

التبرير

 

أصغى له

 

 أصغى إليه

" وَلِتَصْغَىٰ إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُم مُّقْتَرِفُونَ." (الأنعام 113)

فلان متضلّع في اللغة العربيّة

فلان متضلّع من اللغة العربيّة

لأنّ فعل تضلّع معناه امتلأ شبعا أو ريّا. ومنه كان يتضلّع من زمزم. وفعل تضلّع لا يتعدّى إلاّ بحرف الجر (من).

اعتذر عن ذنبه

اعتذر من ذنبه

لأنّ جل المعاجم اقتصرت على ذكر حرف الجر (من) بعد فعل اعتذر

+  ويجوّز بعض علماء اللغة الاستعمالين

تعرّف على فلان

تعرّف إلى فلان

قال الرسول (ص): تعرّف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدّة."

معصوم عن الخطأ

معصوم من الخطأ

"قل من ذا الّذي يعصمكم من الله إن أراد بكم سوءا."(الأحزاب: 17)